شنّت قوات الاحتلال اليوم الأدد 22-10-2023، حملة اعتقالات طالت 54 مواطناً، خلال اقتحامات ليلية لمحافظات الضفة الغربية المحتلة، بينهم قيادات في حركة حماس وأسرى محررين.
وتركزت الاعتقالات في محافظة رام الله بواقع 25 مواطناً، هم: رئيس بلدية البيرة إسلام الطويل، وموسى عابد، ومحمد عابد من مدينة البيرة، وأحمد مخلوف ويوسف رياض من مخيم الجلزون شمالي رام الله، وعز الدين تحسين وبراء يوسف عودة من بلدة دير عمار، وأحمد خميس ريان، وصالح محمد بدر، وعلاء صالح بدر، وإسلام صالح بدر من بلدة بيت لقيا، وأسامة ناصر عبده، وعبد الله زاهر عبده، ومحمد ذيب أبو عادي، ومحمد حسين أبو عادي وعبد الحكيم أبو عادي من بلدة كفر نعمة، وإسلام رضوان فواقة من دورا القرع شرقي رام الله.
ومن بلدة بيت سيرا غربي رام الله، اعتقلت قوات الاحتلال كل من: مجاهد محمود علقم، محمد محمود علقم، خليل هاني أبو صفية، مجدي سليم حمدان، علي هشام حمدان، عرفات ياسر حمدان وهاني عقل أبو صفية، كما اعتقلت المحرر صالح نوفل من بلدة رأس كركر شمال غرب رام الله.
وداهمت قوات الاحتلال مدينة الخليل، واعتقلت الطلبة الجامعيين براء غزال، وبلال الوحش، ومعاذ أبو عرفة عقب اقتحام منازلهم في المدينة وتفتيشها.
ومن بلدة بيت كاحل غربي الخليل، اعتقلت قوات الاحتلال كل من: الشيخ عزام عصافرة، وأسامة فضل عصافرة، وحسن حسين زهور، وحمزة عبد المهدي زهور ومحمد محمود ابريوش.
واعتقلت قوات الاحتلال المواطنين سامي امطير، والمحرر عبد الرحيم الدرابيع، وأسيد عبد الرحيم الدرابيع، ومحمود حعفر أبو عرقوب والمحرر رائد حمدان، بعد اقتحام منازلهم في بلدة دورا جنوبي الخليل.
ومن بلدة عصيرة القبلية جنوبي نابلس، اعتقلت قوات الاحتلال عبود علي الصالح، وخلف مخلوف وأحمد مصطفى، كما اعتقلت عبيدة عماد يامين من بلدة تل غربي نابلس.
واعتقلت قوات الاحتلال المحررين كرم شاهر يحيى، ومحمود مهند يعاقبة وعصام نبيل ذياب، من بلدة كفر راعي جنوب غرب جنين، كما اعتقلت يوسف زياد نزال وصلاح ناجح كميل، من بلدة قباطية جنوباً.
واقتحمت قوات الاحتلال مدينة طولكرم، واعتقلت يزن قرماز ومحمد الحطاب، بعد مداهمة منازلهم والعبث بمحتوياتها.
ومن طوباس اعتقلت قوت الاحتلال برهان عنبوسي ومحمود عبد الله صوافطة، كما اعتقلت المحرر عزيز إبراهيم فتاش من مدينة سلفيت.
وبذلك يرتفع عدد حالات الاعتقال منذ السابع من أكتوبر الجاري إلى أكثر من (1130) حالة، وهذه الإحصائية لا تشمل العمال ولا معتقلين غزة، حيث لم تتمكن المؤسسات حتّى اليوم من الوصول إلى أعداد دقيقة وواضحة عن العمال المعتقلين، وكذلك المعتقلين من غزة.