هذه الحكاية تروي سطورًا من حياة الأسير الفلسطيني المقدسي « سامر الأطرش » وهي بكل تفاصيلها حقيقية .. لم يجد الكاتب وهو يسردها حاجة لأن يضفي عليها شيئًا – ولو يسيراً– من الخيال والمبالغة، إذ إن فيها من المؤثرات المثيرات ما يفي بغرض شد القارئ وجذبه وتشويقه ..